إذا أريد نداء ما فيه (ال) يؤتى بكلمة (أيتها) للمؤنث صواب أو خطأ:
مرحباً بكم في موقع < مناهل العـلـم > الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال: إذا أريد نداء ما فيه (ال) يؤتى بكلمة (أيتها) للمؤنث صواب أو خطأ بيت العلم.
نتشرف أعزاءنا الزوار طلاب وطالبات جميع المستويات الدراسية بزيارتكم وثقتكم بنا واختيار منصتنا التعليمية الذي تحتوي على كوكبة من المعلمين الأكفاء لنطرح بين أيديكم حل سؤال،
حل السؤال إذا أريد نداء ما فيه (ال) يؤتى بكلمة (أيتها) للمؤنث صواب أو خطأ
كما يقدم موقع "مناهل العـلـم" حلول الواجبات المدرسية اليومية والاختبارات الدراسية مواكباً لكم خطوة بخطوة؛ ونقدم لكم الحل النموذجي للسؤال التالي:
إذا أريد نداء ما فيه (ال) يؤتى بكلمة (أيتها) للمؤنث صواب أو خطأ ؟
الحل الصحيح هو:
صواب.
السؤال يطلب منك تحديد ما إذا كان من الصواب أم الخطأ استخدام كلمة "أيتها" في حالة النداء للمؤنث إذا كانت الكلمة التي يسبقها لا تحتوي على "ال".
الإجابة على هذا السؤال هي: صواب.
عند استخدام كلمة "أيتها" في حالة النداء للمؤنث، يتم استبدال "ال" بكلمة "أيتها" في الجملة. وذلك يعتمد على نوع الكلمة التي تسبقها. إذا كانت الكلمة التي تسبقها لا تحتوي على "ال"، فيجب استخدام "أيتها" بدلاً من "ال".
على سبيل المثال:
- صواب: أيتها البنت الجميلة، تعالي إليّ.
- خطأ: أيتها البنت الجميلة، تعالي إلي.
في الحالة الأولى، تم استخدام "أيتها" لأن الكلمة التي تسبقها "البنت" تحتوي على "ال". أما في الحالة الثانية، تم استخدام "أيتها" بدون "ال" لأن الكلمة التي تسبقها "بنت" لا تحتوي على "ال".